الجمعة، أكتوبر ٠٦، ٢٠٠٦

حضرة المحترم

لاتهتم كثيرا بكيف بدات فالحياه بدات بخليه واحده بل من دون ذلك
نحن اسرار لا يطلع عليها الا خالقها
يخيل اليه ان النار المتقده في صدره هي التي تضىء النجوم في افلاكها
قضت الحكمة الابديه علي الانسان بالسقوط في الارض ليرتفع بعرقه و دمه مرة اخري الي السماء
العمر يجري ..الشباب يجري..الايام لا تريد ان تستريح
ماساة الادميه انها تبدا من الطين,و ان عليها ان تحتل مكانتها بعد ذلك بين النجوم
كان يجب ان نقد من صخر او حديد لنستطيع تحمل الحياه
كف عن التالم لديك من العذابات ما يكفيك
بالحزن يتقدس الانسان و يعد نفسه للفرح الالهي.
شق طريقك وسط الصخور خير من تسول صدقه من المجتمع
ان احزان الدنيا توجد لا لتثبط الهمه و لكن لتشحزها
علينا ان نواجه الحياه بشجاعه لنستحق سعادتنا

ليست هناك تعليقات: