الخدمة لا يمكن ان يكون لها اي معني الا اذا وجد المرء متعة فيها .اما حين تُسدي رياء او خوفا من الراي العام فانها تعوق الانسان و تسحق روحه.ان الخدمة التي تقدم في غير ابتهاج اعجز من ان تعود بالفائدة علي اي من الخادم و المخدوم. و لكن جميع المُتع و المُقتنيات تهزل حتي العدم امام الخدمة التي تُسدي في روح من الابتهاج.
...........
كتاب /قصة تجاربي مع الحقيقة
تاليف غاندي
...............
ص206
...............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق