الجمعة، يوليو ٠٦، ٢٠١٢

ربنا معانا و معاك

لاشك ان الخطابات التي القاها الدكتور مرسي بعد توليه الرئاسة رسميا كانت من البساطة بحيث قلبت بعض الاراء فيه ،فكثرين ممن كانوا معارضين له تفاءلوا به بسبب هذه البساطة و التلقائية في الخطابات.
الرئيس المنتخب لا يملك ما يسمي بالكاريزما او الصفات الجذابة التي تشد اليه المعجبين بلا مجهود تمثيلي بل بالطبيعة ،لكن الكثرين قالوا ان كاريزميته في بساطته و طيبته ،و لعلها ميزة قد تكون عيبا في الوقت نفسه ان يكون الرئيس ذو قلب طيب.
اخاف ان يلحق بمحمد نجيب  فيغدو العوبة في ايدي الثعابين؛ المخضرمين في السياسة .او يدخل كطرف في صراعات خفية لا تمكنه من اداء دوره الكامل كرئيس دولة منتخب.

هناك ٦ تعليقات:

حنين محمد يقول...

صباح الغاردينيا
ولازالت هذة الظاهرة أن من يحمل قلب طيب ساذج !
للأسف هذة نظرة بعض البشر محدودي التفكير ولماذا لانتفائل خيراً فقد يكون مرسي هو من أنتظرته مصر ثلاثين عاما ً .. ربنا يحفظ مصر من شر الفتن "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas

كريمة سندي يقول...

إن الله معه فلا تخشى عليه تحياتي الصادقة ودمتم بكل خير

ذو النون المصري يقول...

ريماس
اتمني فعلا ان يفعلها مرسي و يكون ثعلب صحراوي كالسادات

ذو النون المصري يقول...

كريمة
الله معه
و معنا
يارب

Entrümpelung wien يقول...

Dank den Themen .... Ich hoffe, mehr von den Themen

Umzug Wien يقول...

Vielen Dank .. Und ich hoffe, Sie Mved Entwicklung und Schreiben von verschiedenen Themen :)