الاثنين، مارس ٢٣، ٢٠٠٩

مدنيه


كان..
ياما كان..
في سالف الازمان..
عندما كانت تقسم المراة لحبيبها..
كانت تقسم له بحبها له..
اما اليوم فهي تقسم له..
بعدد من يحبونها!!!

.................

عن ديوان المطر..صحبه

تاليف تيري بباوي

...............

هناك تعليقان (٢):

د. ياسر عمر عبد الفتاح يقول...

لكن مازالت هناك نساء وفيات
ولم تنقرض بعد تلك الفصيلة .. أو هكذا أرجو

ذو النون المصري يقول...

ياسر
اكيد طبعا