الجمعة، فبراير ١١، ٢٠١١

الشاذلي في صور

واثق الخطوة يمشي ملكا

مع السادات في ايام الصفاء قبل ان تبدا بينهما الجفوة الشديدة و التي استمرت حتي نهاية كل منهما غفر الله لهما
في لحظة تفكير عميق
ايام الحرب في الميدان
مع من يتكلم؟
مع الجنود
في الكونغو قائدا للقوة العربية هناك تحت مظلة الامم المتحدة
صورة نصفها الايمن محذوف
هذه الصوة و التي تليها التقطتا في دقيقة واحدة في نفس المكان مع القائد الاعلي للجيش "ا الرئيس انور لسادات"و القائد العام "المشير احمد اسماعيل علي"

ابتسامة قائد عظيم بعد النصر

لحظة هدوء
ايام التخطيط و المؤشر في يد اللواء الجمسي ..في المتحف الحربي مجموعة تماثيل لهذا الموقف التاريخي لكن المؤشر في يد قائد الضربة الجوية الاولي"مبارك"و الذي تثور عليه مصر الان.


عسكري حتي في وقفته ..مصري جدا جدا

فرحة مع الجنود ..اكيد بعد النصر

بالنظارة السوداء ..وسيم دائما

ابتسامة من حقنا كلنا ...شكرا لك و لاخوانطك القادة و الجنودج فقد ابتسمنا بسببكم
ابناؤه او محبيه ...نحن كلنا ابناؤه و كلنا محبيه

جنتل مان في الشباب و الهرم
من اخر الصور العقل حاضر و الذكاء حاد حتي اخر لحظات العمر..
...................................
شكرا لرجل عاش و مات من اجل مصر..لم يتغير امام المناصب حينما تولاها و لم يتغير امام اصحابها حينما اختلف معهم ..ثبت علي مباديء يعتنقها و تجسدت فيه صورة مصر و التي قلما تتجسد في انسان لعظمها و عمقها .
تحية لرجل لم تدنسه السياسة فظل رمزا لطهر الرجل المقاتل و كثيرا ما تعطينا الحياة هدايا في كل جيل من مثل هذا الرجل .
.....................

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

لتملأ مصر صدرها بشهيق عميق

تأهباً لبداية أخرى..

أكرم بشعب مصر ,, شعب قاهر المستحيل

ذو النون المصري يقول...

لوسي
بار
ك الله فيكي
يارب تكون بداية لامة العرب و المسلمين اجمعين
تحياتي