في الايام الاخيرة كانت الاحداث _العامة و الخاصة_ كثيرة ؛بل كثيفة لدرجة امتناعي عن الكتابة عنها بسبب ازدحامها و عدم وجود وقت فراغ للكتابة عنها . اولها عودتيلمصر و الحمد لله يوم 5 يونيو اي منذ نصف شهر و كانت رحلة العودة علي مصر للطيران في وقت الفجر و كانت رحلة العودة من القاهرة سهلة لان التوقيت كان مناسب جدا للعودة منها.ايضا في نفس هذااليوم كانت مناسبة الذكري السنوية للنكسة او هزيمة 67 و تعودت ان اكتب شيء عنها لكن هذه المرة انشغلت ،ايضا تسجيل ابنتي في سجلات المواليد بتاريخ الاول من يونيو و هو نفس تاريخ ميلادي و الذي لم اكتب عنه ايضا لاني لا افرح بهذا اليوم .الان انتهت من عمري 33 سنة و بداتعامي الرابع و الثلاثين .ايضا كانت هناك مشكلا ت الانترنت التي حاولت حلها بالتعاقد علي راوتر منزلي خاص و عرفت الفرق بين الاتصالات في مصر و الاتصالات في السعودية من خلال هذاالطلب حيث استغرق تركيبه في السعودية يومين و في مصر اكثر من عشر ايام و لم يتصل بي احد .ماني هاقبض منهم مش هاقبضهم ..
في مصر مشاكل كثيرة و كوارث او هي اقرب الي انكسات علي وشك الوقوع نامل الا تقع او علي الاقل يكون لها حل يلطف من شدتها و اكيد هذه الاحداث ستكون محور كتابات المدونين _علي الاقل من لم يهجر مدوناته منهم_ و ستكون محور نقاشات المواقع الاجتماعيه .
في مصر مشاكل كثيرة و كوارث او هي اقرب الي انكسات علي وشك الوقوع نامل الا تقع او علي الاقل يكون لها حل يلطف من شدتها و اكيد هذه الاحداث ستكون محور كتابات المدونين _علي الاقل من لم يهجر مدوناته منهم_ و ستكون محور نقاشات المواقع الاجتماعيه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق