تستجيب روحي لكثير من المؤثرات التي تغمر
حياتنا يوميا سلبا و ايجابا.
و ان كانت تعشق الوارد الملائكي
الا انها لا تستطيع مكافحة ما تاتي به الشياطين،
فكلا النوعين يرد علي روحي
كما ترد السوائم علي بركة ماء في قلب الصحراء ،
فالابواب كلها مشرعة
و لا حارس هناك ،
اشعر بانني مغيب تماما عما يحدث لروحي
و انني لا اتحكم في الامر.
انقطع ما بيني و بينها فصارت كطفل يتيم عليه
رغم ضعفه الشديد ان يقوم بمهام الرجال.
او اكثر مما يقوم به الرجال الاشداء.
حياتنا يوميا سلبا و ايجابا.
و ان كانت تعشق الوارد الملائكي
الا انها لا تستطيع مكافحة ما تاتي به الشياطين،
فكلا النوعين يرد علي روحي
كما ترد السوائم علي بركة ماء في قلب الصحراء ،
فالابواب كلها مشرعة
و لا حارس هناك ،
اشعر بانني مغيب تماما عما يحدث لروحي
و انني لا اتحكم في الامر.
انقطع ما بيني و بينها فصارت كطفل يتيم عليه
رغم ضعفه الشديد ان يقوم بمهام الرجال.
او اكثر مما يقوم به الرجال الاشداء.
.............
هناك تعليقان (٢):
ثقافة الهزيمة .. ذكريات الأرض المفقودة
و نظرا لأن هناك لوبى نووى قوى فى أغلب الدول العربية يشجع شراء و بناء مفاعلات نووية يدعمه فساد بعض المسئولين من ناحية، و تجاهل كثير من وسائل الإعلام العربية لأخبار حوادث المفاعلات النووية بصورة مريبة من ناحية أخرى ، بالأضافة إلى جهل كثير من الناس بخطورة المفاعلات النووية ، قررت نشر هذه المعلومات سيما أنه بالفعل أشترت دولة الأمارات 4 مفاعلات نووية بتكلفة تزيد على 20 مليار دولار، و نقرأ عن خطط سعودية لشراء 16 مفاعل نووى بتكلفة حوالى 100 مليار دولار ، و سعى محموم فى بعض الدول العربية و منها الأردن و مصر لشراء مفاعلات نووية لتوليد الكهرباء !!! ...
باقى المقال بالرابط التالى
www.ouregypt.us
و نشرت مجلة دير شبيجل الألمانية فى 29 مايو 2012 " أشعاعات نووية : أكتشاف سيزيوم من فوكوشيما فى أسماك التونة أمام السواحل الأمريكية" أسماك التونة أمام السواحل الأمريكية ثبت وجود مواد مشعة نوويا بها ، وهى التى تسربت من كارثة المحطة النووية فى فوكوشيما اليابانية إلى البيئة. فى أغسطس 2011 أسماك تونة تم صيدها من أمام سواحل كاليفورنيا كانت ملوثة بعنصر السيزيوم 137 ، و على أية حال نرى أن الأسماك نقلت المواد المشعة سريعا ، أحتاجت الأسماك من 4 ـ 5 شهور كى تجئ بالمواد المشعة من اليابان حتى السواحل الأمريكية ، بينما الرياح و التيارات البحرية أحتاجت لعدة شهور أضافية حتى تحمل آثار الكارثة النووية فى مارس 2011 إلى سواحل أمريكا الشمالية
غير معروف
اشكرك علي التعليق
تحياتي
إرسال تعليق