لم يخلق الله الدنيا للراحة ،فلا سبيل لباحث عن الراحة فيها ان يجدها
.
فالراحة تبدا للمؤمن بعد الموت ،لكن ما بعد الموت للكافر هو زمن التعب و المشقة ؛فالمؤمن يتعب في الدنيا و كلما كان تعبه فيها اكبر في سبيل الله ،كانت راحته في الاخرة اكبر جزاء بما اسلف في الايام الخالية.
هناك تعليقان (٢):
الدنيا سجن المؤمن
الدنيا كبد
شمس
هي فعلا سجن
إرسال تعليق