رواية/العائش في الحقيقة
تاليف/ نجيب محفوظ
.....................
احذر ان تستفز صاحب سلطان او تشمت بساقط في النسيان
ص5
كن كالتاريخ يفتح اذنيه لكل قائل ولا ينحاز لاحد ثم يسلم الحقيقة ناصعة هبة للمتاملين...
ص5
ما اعجب الحياة،انها سماء تمطر تجارب متناقضة.
ص25
لا كرامة لعرش يقوم علي الكذب و الفجور.
ص28
الحياة ميدان صراع ،لا تنس ذلك.
ص29
يا معلمي لا تحدثني عن الصراع ،الم تشهد الشمس عند شروقها فوق الحقول و النيل ؟!الم تر الشفق عند المغيب ؟،الم تسمع تغريد البلابل ؟،و هديل الحمام؟..الم تقتنص ابدا الفرحة المقدسة الغائبة في اعماق حياتنا؟!
ص29
ان الملك الذي لا يحسن القتال يقع تحت رحمة قواده.
ص30
لا اعرف مجنونا اعترف بجنونه ابدا.
ص32
ما اصعب ترويض النهر في ابان الفيضان.
ص34
لندع الايام تكشف لنا عن معدن الرجال.
ص35
ان الحب هو قانون الحياة،و ان السلام هو الهدف ،و ان السرور هو شكر المخلوق لخالقه.
ص36
لماذا يؤمن العقلاء بالشر بكل هذه القوة؟!
ص37
لا تدنس الحب الذي ينبض به قلب الوجود.
ص48
اتمني يوما ان تذوق سرور القرب.
ص51
لا تشارك التعساء اصرارهم علي حب التعاسة.
ص56
مع مولد كل شمس يولد جمال جديد.
ص61
احذر تعاليم الفن التي يريد ان يكبلنا بها الاموات،اجعل حجرك مثوي للحقيقة.
ص62
الخير لا ينهزم ،و الشر لا ينتصر ،و لكننا لا نشهد من الزمان الا اللحظة العابرة ،و العجز و الموت يحولان بيننا و بين رؤية الحقيقة.
ص65
الجريمة التي تفلت من العقاب تكرس الاثم بين الناس و تزعزع الثقة في العدالة الالهية وتمهد لارتكاب المزيد من الجرائم.
ص77
لا يوجد سرور خالص الا في العبادة
ص96
سترون قريبا شجرة الامل مثقلة بالثمار.
ص109
بعض الشر لا يصلحه الا السيف.
ص111
عندما تتطهر الانفس من ادرانها ستحظي الاذان جميعا بسماع الصوت الالهي و يعيشون في الحقيقة.
ص158
المحن تطالبنا بالتماس اليقين.
ص160
هناك ٨ تعليقات:
اختيارات جميلة
معانيها عميقة
مساء الغاردينيا ذو النون
لله درك ماأروع إنتقائك أعشق كتابات نجيب محفوظ
وأنت اليوم أتحتفتني بروائعه
أشكرك جداً ولا تكفي "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
Reemaas
إنتقاءات راقية جدا وقوية .. بارك الله فيك وتحياتي لذوقك الراقي
اسمحلى يا استاذ انى استعير بعض الجمل من الرؤايه لنشرهاعندى
كل سنه وحضرتك طيب
شمس
اشكرك جدا علي التعليق
و معذرة علي عدم الرد السريع
ريماس
سعيد جدا جدا ان البوست اعجبك و لك خالص التحية
كريمة
اشكرك علي التعليق
تحياتي
بن فرناس
لامانع
يسعدني ذلك
تحياتي
إرسال تعليق