في طابور الصباح انتظمت الصفوف و كعادتي هذه الايام حضر طابور مدرستي امامي.فرايت الاستاذ محمد الرفاعي المدير و جميع من تعلقت بهم في مدرستي . و نادي مدرس الالعاب للوقوف بثبات للنشيد الوطني .فوقفت مشدودا و انتظرت بفرحة ان اسمع
بلادي بلادي بلادي لكِ حبي و فؤادي
مصر يا ام البلاد انتِ غايتي و المراد
و اعلي كل العباد كم لنيلك من ايادي
الا ان الاطفال الصغار بالمدرسة خيبوا ظني بصورة مفاجئة عنيفة !!فقد قال الاطفال بصوتهم العالي:
سارعي الي المجد و العليا مجدي لخالق السماء
و ارفعي الخفاق اخضر يحمل النور المسطر
رددي الله اكبر يا موطني
موطني عشت فخر المسلمين عاش المليك للعلم و الوطن
ساعتها شعرت بحواجبي تندمج في خط واحد مكونة خطوطا بين الحاجبين و عيني رغرغت و حسيت في قلبي بشيء يشبة الرغرغة في العين لا اعلم ماذا اسميه.
هناك ٨ تعليقات:
انالنظام غريب جدا ان كل بلد على اسلوبها حتى فى طابور الصباح .
لازم تتعود عليهم فى نظام المدرسة ويعنى انتفتكر اناشيد الصباح .
ستظل هكذا طول عامك الأول ربنا معاك ويصبرك
دي اسمها خلطبيطة فارضة نفسها بقوة الدراع، متخفش حينقص درعها قريب جدا إن شاء الله
غير معروف
اشكرك جدا علي التعليق
تحياتي
غير معروف
بحاول اتعود
يارب يسهل
تحياتي
السنونو
عامي الاول كله؟؟؟؟ظ
صعب جدا
ده عذاب
تحياتي
الشجرة الام
يارب ينفض باسرع وقت
تحياتي
إرسال تعليق