صار لي شهر الان و انا اب و قد تغير مني اشياء كثيرة .فلم اعد اصحو من نومي الا و امر علي عمر اولا و اقبله و لا اعود من الخارج الا و امر عليه و اقبله ايضا .و لا اكف عن ملاعته رغم ان لعبي مع الاطفال قليل .و اري بعد شهر كامل من قدومه اننا كما نربي ابناءنا فان ابناءنا و دون ان ندري يربوننا .انهم يكملون الناقص الذي تركه فينا الاباء.
الخميس، أغسطس ٢٠، ٢٠٠٩
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٦ تعليقات:
ربنا يخليك لك عمر يابو عمر
ويبقا دكتور قد الدنيا زى عمه احمد الشناوى الى هو انا يعنى
ربنا يخلهولك ياابو عمر
كل سنه وانت طيب يانون
لم احس برمضان الا من طابع مداونتك الجميل والراقى جدا
واغنيتك الجميله رمضان جانا
انا اتذكر فى مثل هذا التوقيت من العام الماضى كنت عندك بالغرفه وجبتلنا تمر وشاى وقعدت ترسم عا السرير وانا قاعد عا الكمبيتر وبسمع عمر خيرت
كم اشتقت لهذه الغرفه وانا مطحون الان فى وسط الكتب بتاعه الجراحه والباطنه اللى مش بتخلص دى
طولت عليك
انا دايمن بدخل وبقر الك كل حاجه لكن لم تتح لك الفرصه للتعليق
كل سنه وانت طيب ياابو عمر ورمضان كريم عليك ولاسرتك
اخوك احمد الشناوى
جكيل اوي البوست ده
و جمالة في شعورك كاب
اخر سطر بصراحة حكمة
تحياتي و ربنا يخليهولك و تفرح بيه دايما ان شاء الله
حفصة
إن المرء لا يتفهم جيداً مرامي الحوادث الماضية إلا إذا اتصلت بحوادثه الحاضرة ، ونرى أن الرجل الخال الذهن من المشاكل العقلية والخلقية والوجدانية والاجتماعية يقرأ ما يقع له من تجارب الأولين بذهن خامد ، وعقل مشكول ، ولب معقول
أما الرجل الذي اصطدم بحوادث دهره ، ومشاكل عصره ، فإنه يقرأ أحاديث من سبقوه بعقل يقظ ، وفكر متنبه ، وقلب حساس ، إذ يرى من يواجهه بحقيقة نفسه ، ويحدثه عن قلبه ، ويراجع معه مشاكل وجدانه ، ومصاعب إحساسه .
ولا يقدر حقيقة ما اقوله إلا من خبر نفسه ، ودرس مشاكل عقله ووجدانه وقلبه ، وتأمل كيف يكون سكون النفس واضطرابها ، وكيف يكون شغل القلب وفراغه ، وعرف أن الغرائز الإنسانية أهول واخطر وافزع من أن يوضع لها مقياس ضابط لما تصلح له على اختلاف النوازع وفي جميع الأجيال
طبيبك الخاص
اشكرك جدا و اتمني فعلا ان عمر يكون طبيب مثلك
خد بالك منه لما يبقي في الثانوية العامه
تحياتي و كل عام و انت طيب
حفصه
شكرا جدا جدا
كل سنه و انتي طيبة
تحياتي
فارس
شكرا
كل سنه و انت طيب
تحياتي
إرسال تعليق