كنا في مسجد المدرسه و قبل الصلاه لا اذكر سبب انقلاب الحديث بين الاستاذ م امين المعمل و الاستاذ ي مدرس العلوم الي الحديث عن الكوارع .اه ...تذكرت ..كان الكلام عن الام العظام في ايام البرد و ان الكوارع لها مفعول في رم العظام
فدخلت في الحوارو قلت اني لا احبها ابدا و لا احسن اكلها و قلت انا ااكل منها فقط العروق الغليظه و الغضاريف.
قال لي الاستاذ م :لا تاكل الجلد؟
قلت :لا .
قال و لا (و اشار اشارات فهمت متها معني الشيء الذي بداخل ماسوره)النخاع العظمي ؟
قلت له :و لا النخاع .ان شكله مقرف جدا و يشبه الدهن
فقال لي:ان مثلك لا يستفيد ابدا من الكوارع
انني حينما يكون في بيتنا كوارع باعمل فضيحه
(و اشار اشارات معناها انه يظل يضرب بقطعة العظم في الارض لاخراج ما بداخلها و كانت اشاراته كوميديه)
قال:الجيران يسمعون طرقاتي بالعظم علي الضينيه امامي فيعرفون اننا ناكل كوارع
و حينما اترك قطعة العظم اتركها بحاله لو رميتها لكلب بعدها فانه لا يعرف كيف يستفيد منها
هههههههههههه
فرد الاستاذ ي و قال: لو القيتها لكلب فانه سيرميها في وجهك مرة ثانيه
ههههههههههههههههه
..........................
تابعوا مدونتنا فنون جميله و فلسفة حياة
.......................
هناك تعليقان (٢):
بس هيا فين الكوارع
كفراوي
عند بتاع اللحمه و الكوارع
إرسال تعليق